هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
أثار تحرك "أسطول الصمود العالمي" نحو قطاع غزة، الذي يضم أكثر من 50 سفينة ومئات الناشطين من مختلف أنحاء العالم، قلقا بالغا لدى وسائل الإعلام العبرية
توقّع الإعلام العبري، استقالة وزير الأمن القومي، بن غفير، من حكومة الاحتلال الإسرائيلي، إذا ما تمّ توقيع اتفاق مع حركة حماس، وذلك وسط أزمة في الائتلاف الحاكم. وتستمر المفاوضات في الدوحة لوقف إطلاق النار وتبادل الأسرى.
تشير هذه القراءة النادرة في الوسط الإعلامي العبري إلى أن نتنياهو بات مطالباً، وبمبادرة منه، بالكشف عن كل المعلومات ذات الصلة بحالته الصحية.
لم يكتف الإعلام العبري بالتحريض والتبرير للعدوان الإسرائيلي على قطاع غزة وحسب، بل وصل الحد بالبعض لأن يتفاخر بأنه شارك بإلقاء القذائف على بيوت في قطاع غزة وقتل ساكنيها.
بجانب الخسائر البشرية التي مني بها الاحتلال بسبب العمليات الفدائية، وآخرها عملية شارع ديزنغوف وسط تل أبيب، ظهرت أضرار أخرى ليست أقل خطرا تمثلت بكشف هويات وشخصيات عناصر وضباط الوحدات الخاصة أمام وسائل الإعلام وكاميرات الصحفيين..